شاهدوا الفرق بين كيت ميدلتون قبل وبعد الملكية في ثوان معدودة - بوابة فكرة وي

0 تعليق ارسل طباعة

كاثرين إليزابيث ميدلتون، المعروفة عالمياً باسم الأميرة كيت ميدلتون، أصبحت واحدة من أبرز الشخصيات الملكية في العالم، بعد أن انتقلت من حياة طبيعية كفتاة عادية إلى مرتبة ملكة المستقبل للمملكة المتحدة.

بداية قصتها مع الأمير ويليام أعطت للعالم لمحة عن مسارها الملكي المستقبلي، إلا أن تحوّلها لم يكن سهلاً، بل استلزم سنوات من التكيف والتطور.

الفصل الأول: طفولة كيت وحياتها قبل الأمير وليام

وُلدت كاثرين إليزابيث ميدلتون في التاسع من يناير 1982 لوالديها مايكل وكارول ميدلتون في قرية تشابل رو في إنجلترا. ترعرعت مع شقيقيها، بيبا وجيمس، في بيئة عائلية متوسطة، حيث شجعتها عائلتها على التحصيل العلمي والنجاح الشخصي.

لاحقاً، التحقت كيت بجامعة سانت أندروز في أسكتلندا حيث درست تاريخ الفن، وهو المكان الذي التقت فيه الأمير ويليام لأول مرة عام 2001.

شاهدوا الفرق بين كيت ميدلتون قبل وبعد الملكية في ثوان:

الفصل الثاني: بداية العلاقة مع الأمير وليام

في ديسمبر 2003، بدأت كيت ميدلتون في مواعدة الأمير ويليام أثناء فترة دراستهما الجامعية. وعلى الرغم من مرور العلاقة ببعض التحديات والانفصال المؤقت في عام 2007، إلا أن الثنائي عاد إلى بعضهما مجدداً، وبدأوا في بناء حياة مشتركة متينة.

الفصل الثالث: الخطوبة والزواج

في أكتوبر 2010، اقترح الأمير ويليام الزواج من كيت أثناء إجازة في كينيا، حيث قدم لها خاتم الخطوبة الشهير الذي كان ملكاً لوالدته الأميرة ديانا. وفي أبريل 2011، تم زفافهما في حفل كبير في كنيسة وستمنستر أبي بلندن، ليصبحا رسمياً دوق ودوقة كامبريدج.

الفصل الرابع: الأميرة كيت تنخرط في الحياة الملكية

منذ زواجها، شاركت كيت في العديد من المهام الملكية حول العالم، مما جعلها تحظى باحترام الجمهور البريطاني والعالمي. أول ظهور ملكي منفرد لها كان في أكتوبر 2011 عندما حضرت فعالية خيرية في لندن. كما شاركت في العديد من الجولات الملكية الهامة مثل زيارتها الأولى إلى الولايات المتحدة عام 2011 وزيارتها الرسمية لنيوزيلندا وأستراليا في 2014.

الفصل الخامس: الأمومة والأدوار الجديدة

أعلنت العائلة المالكة في ديسمبر 2012 عن حمل كيت بمولودها الأول بعد معاناتها من غثيان الحمل الشديد. في يوليو 2013، وُلد الأمير جورج، الابن البكر للأمير ويليام وكيت. ثم أنجبت الأميرة شارلوت في مايو 2015، وأخيراً الأمير لويس في أبريل 2018. الأمومة لم تثنِ كيت عن مواصلة دورها الملكي، بل زادت من شعبيتها كمثال يحتذى به للأمهات.

الفصل السادس: الأدوار الجديدة والمبادرات الاجتماعية

في عام 2016، أطلقت كيت مع الأمير ويليام وشقيقه الأمير هاري مبادرة "رؤوس متحدة" لدعم الصحة العقلية، حيث شاركت كيت تجربتها الشخصية مع الأمومة وتحديات الحياة. وفي يونيو 2021، أطلقت مؤسسة "المركز الملكي للأطفال المبكرين" بهدف تعزيز الوعي بأهمية السنوات الخمس الأولى من حياة الأطفال وتأثيرها على مستقبلهم.

الفصل السابع: رحلة كيت الصحية ومواجهة التحديات

في يناير 2024، أعلنت قصر كنسينغتون أن كيت خضعت لعملية جراحية في البطن، وأنها ستأخذ فترة راحة من المهام العامة. وفي مارس من نفس العام، كشفت كيت أنها تم تشخيصها بنوع من السرطان، وأنها بدأت العلاج الوقائي. انتهت من العلاج في سبتمبر، وأعربت عن أملها في التعافي الكامل والاستعداد للعودة إلى الحياة العامة. قالت كيت في بيان: "البقاء خالية من السرطان هو الآن هدفي، على الرغم من أن العلاج الكيميائي انتهى، فإن طريقي إلى الشفاء طويل".

الفصل الأخير: تطلع إلى المستقبل كملكة منتظرة

مع اقتراب وقت تسلم الأمير وليام العرش، أظهرت كيت استعدادها الكامل لتولي مسؤوليات الملكة المستقبلية. تدريجياً، زادت من مشاركتها في المهام الملكية، وهي الآن تعد نموذجاً يحتذى به في التوازن بين الأدوار الملكية والأمومة.

ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة ليالينا ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من ليالينا ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق