نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
«إسماعيل قاآني حي» .. أول ظهور لقائد فيلق القدس بعد شائعة اغتياله| فيديو - بوابة فكرة وي, اليوم الثلاثاء 15 أكتوبر 2024 10:46 صباحاً
نشرت وسائل إعلام إيرانية، لحظة مشاركة إسماعيل قاآني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري، في مراسم استقبال جثمان القيادي في الحرس الثوري، اللواء عباس نيلفروشان، الذي اغتيل مع الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله في غارة إسرائيلية في 27 سبتمبر الماضي، وذلك بعد أن انتشرت أنباء تتحدث عن اغتياله في غارة أخرى نفذها سلاح الجوي الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية.
قاآني حي ولم يمت!
صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" العبرية نشرت تقرير استخدمت في لهجة تكذب هذا الفيديو وكما أن هناك شخص شبيه لـ "قاآني" حضر هذه المراسم، وقالت:" شخصا بدا أنه القائد الأعلى لفيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني، في حفل تأبين لقائد كبير في الحرس الثوري الإيراني قُتل في لبنان، بعد أن أثار اختفاؤه عن الأنظار لأسابيع تقارير وشائعات حول مصيره".
— Murtaza Hussain (@MazMHussain)Video on Iranian television of IRGC Quds Force commander Ismail Qaani at memorial for deceased Abbas Niloforoshan killed by an Israeli strike in Lebanon.
— Murtaza Hussain (@MazMHussain) October 15, 2024
This is amid recent rumors and ostensible reporting that he’d been either killed, arrested, or had a heart attack. pic.twitter.com/qiL5EbfyUy
اتهامات بتورط إسماعيل قاآني في اغتيال نصر الله
وكانت تقارير قد ذكرت أن قاآني ربما قُتل في غارة إسرائيلية في لبنان استهدفت المسؤول الكبير في حزب الله هاشم صفي الدين في وقت سابق من الشهر، بينما اقترح لاحقًا أنه كان تحت الحراسة ويخضع للاستجواب من قبل إيران للاشتباه في تورطه في اختراق المخابرات الإسرائيلية ولعب دور في اغتيال إسرائيل الشهر الماضي لأمين عام حزب الله حسن نصر الله.
وذكرت إحدى التقارير أنه أصيب بنوبة قلبية أثناء الاستجواب وتم نقله إلى المستشفى.
وعينت طهران قاآني رئيسًا لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني بعد أن اغتالت الولايات المتحدة سلفه القوي، قاسم سليماني، في غارة بطائرة بدون طيار في بغداد عام 2020.
وتتولى قوة القدس مسؤولية التعامل مع الوكلاء التابعة لإيران في جميع أنحاء الشرق الأوسط، والتي تشمل حزب الله في لبنان، والحوثيين في اليمن.
لقد عانى حزب الله من سلسلة من الخروقات الأمنية المدمرة في الأسابيع الأخيرة، بما في ذلك انفجار آلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكي التابعة لعملائه في هجوم ألقي باللوم فيه على إسرائيل على نطاق واسع، بالإضافة إلى الغارات الجوية الإسرائيلية التي قضت على الرجل الأول في الحزب.
ويأتي ذلك الظهور المفاجئ لقائد فيلق القدس، بعد أن أطلقت إيران نحو 181 صاروخا باليستيا على إسرائيل في وقت سابق من هذا الشهر، ما أسفر عن مقتل فلسطيني وإصابة اثنين من الإسرائيليين.
وتعهدت إسرائيل بالرد على هذا الهجوم في الوقت وبالطريقة التي تختارها.
0 تعليق