- بحث مجلس الوزراء الأوضاع الإقليمية السائدة، واستمع لايجاز من نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، وأكدنا على الموقف الأردني والثابت بقيادة جلالة الملك بأننا ندين العدوان الاسرائيلي على الأهل في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان، ونحذّر من التصعيد الاقليمي الذي سيدفع الجميع ثمنه، ونطالب بوقف هذا العدوان.

- أكد مجلس الوزراء على حقّ الشعب الفلسطيني بإقامة دولته.

- ناقشنا خطاب الملك في الجمعية العمومية للأمم المتحدة، واستعرضنا المساعدات التي قدّمها الأردن للأشقاء في غزة والضفة الغربية.

- اليوم بيروت ستصل إلى بيروت ثالث طائرة مساعدات أردنية من أجل التخفيف عن الأشقاء في لبنان.

- نتمنى الخير والسلامة لأهلنا في لبنان، وأن لا يكون هناك نزوحا أو تهجيرا

- الأردن استطاع أن يرسّخ ويؤكد قدرته على حماية مصالحه، ومطلوب منّا أن ندرك التحديات الإقليمية المختلفة ونلتفّ حول رايتنا وقيادتنا، لا نسمح لأحد بالعبث بمشهدنا الداخلي، مطلوب منّا أن نساند الأشقاء العرب في كلّ قضاياهم، وفي نفس الوقت أن لا نسمح لأحد برفع شعارات خارجة عن منظومة قيمنا ونفوّت الفرصة على أيّ كان من أن يعبث بالنسيج الوطني. 

- الاعتداء على رجال الأمن هو مدان ليس من الحكومة فقط، بل ومن كلّ أردني حرّ وشريف. وأيّ شخص يتلفّظ بأي لفظ مسيء لرجال الأمن هو اساء لجميع الأردنيين.

- فخورين ونعتز بموقفنا الدبلوماسي المتقدّم، والخطاب الدبلوماسي الأردني متميّز عن أي موقف. الأردن يخوض معركة دبلوماسية على كافة الصعد، ويخوض معركة أيضا دفاعا عن الأونروا.

- ناقشنا أيضا أرقام النمو الاقتصادي للربع الثاني من العام 2024 والذي بلغ (2.4%)، وسيتم اعلانها خلال ساعات من قبل دائرة الإحصاءات العامة، وكان هناك تحسّن مقارنة بالربع الأول من العام الحالي.

- أعدكم أن اللقاءات مع الصحفيين ستستمر مستقبلا، والحكومة منفتحة على وسائل الإعلام، هذه البداية فقط

- توجيهات رئيس الوزراء منذ اليوم الأول لتشكيل الحكومة بضرورة الانفتاح على وسائل الإعلام وتعزيز انسيابية تدفق المعلومات إلى الصحفيين.

- الحكومة تنظر بكلّ احترام وتقدير للسادة أعضاء مجلس النواب، وبما يخدم مصلحة البلد، وتوجيهات رئيس الوزراء أن يكون هناك انفتاح مع أعضاء مجلس النواب

كلمات دلالية :