اشتدت حدة إعصار كراثون، المعروف محليا باسم جوليان، ليتحول إلى إعصار قوي في ساعة مبكرة من اليوم الثلاثاء، ليجتاح شمالي الفلبين مصحوبا برياح عاصفة وأمطار غزيرة.
وتسبب الإعصار في فيضانات وانهيارات أرضية وعمليات إجلاء إجبارية على نطاق واسع. وأمرت السلطات بإغلاق المدارس وتعليق حركة العبارات بين الجزر.
قالت الإدارة الفلبينية للخدمات الجوية والجيوفيزيائية والفلكية (باجاسا)، صباح الثلاثاء، إن جوليان وصل إلى أقصى سرعة للرياح المستدامة بواقع 195 كيلومترا في الساعة وعواصف تصل إلى 240 كيلومترا في الساعة.
واقتلع الإعصار الأشجار ودمر الأسقف وغمر الطرق في باتانيس، المقاطعة الواقعة أقصى شمالي البلاد.
قالت ماريلو كايكو حاكمة باتانيس في مقابلة تلفزيونية: "الرياح شديدة للغاية كأننا نتعرض لزلزال.. لحقت أضرار بالعديد من المنازل، وفي تلك الأثناء يمكث السكان في مراكز إجلاء".
وأكد الرئيس فرديناند ماركوس الإبن للمناطق الواقعة على طول مسار الإعصار أن المساعدات الحكومية في الطريق إليها.
وتسبب الإعصار في فيضانات وانهيارات أرضية وعمليات إجلاء إجبارية على نطاق واسع. وأمرت السلطات بإغلاق المدارس وتعليق حركة العبارات بين الجزر.
أقصى سرعة للرياح
قالت الإدارة الفلبينية للخدمات الجوية والجيوفيزيائية والفلكية (باجاسا)، صباح الثلاثاء، إن جوليان وصل إلى أقصى سرعة للرياح المستدامة بواقع 195 كيلومترا في الساعة وعواصف تصل إلى 240 كيلومترا في الساعة.
واقتلع الإعصار الأشجار ودمر الأسقف وغمر الطرق في باتانيس، المقاطعة الواقعة أقصى شمالي البلاد.
أضرار بالغة
قالت ماريلو كايكو حاكمة باتانيس في مقابلة تلفزيونية: "الرياح شديدة للغاية كأننا نتعرض لزلزال.. لحقت أضرار بالعديد من المنازل، وفي تلك الأثناء يمكث السكان في مراكز إجلاء".
وأكد الرئيس فرديناند ماركوس الإبن للمناطق الواقعة على طول مسار الإعصار أن المساعدات الحكومية في الطريق إليها.
0 تعليق