نجحت شبكة القطيف الصحية في توفير فحوصات متقدمة للكشف عن مسببات السيولة والتخثر في الدم، مما يساهم في تقليص المدة الزمنية اللازمة للتشخيص الدقيق وتقديم العلاج المناسب للمرضى.
وبلغ عدد العينات التي خضعت لهذه الفحوصات المخبرية الفعالة أكثر من 1280 فحصاً منذ تفعيلها هذا العام.
وتعتبر هذه الفحوصات جزءاً من 10 فحوصات جديدة تم إدخالها إلى مختبرات الشبكة بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات التشخيصية.
وأشارت إلى أن هذا الإنجاز انطلق مع بداية المشروع الوطني لأمراض الهيموفيليا والنزاف في التجمع الصحي، حيث تم توفير فحوصات دقيقة لمتابعة هذه الأمراض في شبكة القطيف.
وأكدت د. الفرج أن قسم المختبر وبنك الدم يواصل سعيه لتحقيق المزيد من الإنجازات وتقديم خدمات عالية الجودة للمستفيدين.
ويقف وراء هذا الإنجاز فريق عمل متكامل من المختبر، بدءاً من إدارة المختبر والاستشاريين المتخصصين في علم أمراض الدم، وصولاً إلى أخصائيي المختبر المدربين ومشرفي الجودة، وذلك بدعم من إدارة الشبكة وتجمع الشرقية الصحي.
وبلغ عدد العينات التي خضعت لهذه الفحوصات المخبرية الفعالة أكثر من 1280 فحصاً منذ تفعيلها هذا العام.
وتعتبر هذه الفحوصات جزءاً من 10 فحوصات جديدة تم إدخالها إلى مختبرات الشبكة بهدف الارتقاء بمستوى الخدمات التشخيصية.
خدمات عالية الجودة
وأوضحت الدكتورة منى الفرج، رئيسة قسم مختبر أمراض وأبحاث الدم في شبكة القطيف الصحية، أن المختبر وبنك الدم يشهدان تطوراً ملحوظاً في الخدمات المقدمة، بما في ذلك توفير فحوصات متقدمة لمسببات السيولة والتخثر، بالإضافة إلى الفحوصات السابقة. وأشارت إلى أن هذا الإنجاز انطلق مع بداية المشروع الوطني لأمراض الهيموفيليا والنزاف في التجمع الصحي، حيث تم توفير فحوصات دقيقة لمتابعة هذه الأمراض في شبكة القطيف.
وأكدت د. الفرج أن قسم المختبر وبنك الدم يواصل سعيه لتحقيق المزيد من الإنجازات وتقديم خدمات عالية الجودة للمستفيدين.
ويقف وراء هذا الإنجاز فريق عمل متكامل من المختبر، بدءاً من إدارة المختبر والاستشاريين المتخصصين في علم أمراض الدم، وصولاً إلى أخصائيي المختبر المدربين ومشرفي الجودة، وذلك بدعم من إدارة الشبكة وتجمع الشرقية الصحي.
0 تعليق