عاجل

الغرياني: كتائب مسلحة واصحاب نفوذ حول رئاسة الحكومة يحاربون إدارة الإمداد الطبي والعطاء العام - بوابة فكرة وي

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
الغرياني: كتائب مسلحة واصحاب نفوذ حول رئاسة الحكومة يحاربون إدارة الإمداد الطبي والعطاء العام - بوابة فكرة وي, اليوم الجمعة 27 سبتمبر 2024 04:45 مساءً

ليبيا – قال مفتي المؤتمر العام المعزل من البرلمان الصادق الغرياني إن الإدارة العميقة ما زالت تحارب إدارة الإمداد ولا زالت قائمة لم تنتهي ولم تتوقف من خلال استعمال ادوات كثيره منها كتائب مسلحة واصحاب نفوذ حول رئاسة الحكومة.

وبشأن أزمة ارتفاع أسعار الاسمنت قال في ظهوره الاسبوعي على قناته التناصح وتابعت صحيفة المرصد أبرز ما جاء فيه قال بأن ما يجري بمصنع الاسمنت بزليتن وجه من وجوه الابتزاز والفساد الذي لا يوجد من يحاسب عليه، مبينًا أن هناك مخالفات كثيرة فيما يتعلق بالتعاقدات التي تحصل في الشركة الاهلية.

 

وفيما يلي النص الكامل:

هناك أمور كثيره لا اول لها ولا آخر والمجرمين يفلتون من العقاب، هناك مآسي عندما يسمع بها الإنسان يصعق، بلغني هذا الاسبوع أن ديوان المحاسبة يقول إن ديوان المحاسبة حول لإدارة الإمداد 4 مليار ومليار واحد فقط عرف مساره وانه اشتريت به ادوية و3 مليارات اختفت وعندما سألنا إدارة الإمداد الجديدة قال المسؤول إن هذا من الإدارة السابقة قبل ان يأتي وعندما أتى للإدارة المسؤول الآن حساب الإدارة صفر، 3 مليارات شفطت والحساب لا شيء فيه، انظروا لأي حد يصل الاستهتار بأموال الدولة خافوا الله 3 مليارات ذهبت ولا يعرف مصيرها.

ومع ذلك لا زالت الإدارة العميقة تحارب إدارة الإمداد ولا زالت قائمة لم تنتهي ولم تتوقف يستعملون فيها ادوات كثيره منها كتائب مسلحة واصحاب نفوذ حول رئاسة الحكومة ومستفيدين من هذا يرتضون فلان وعلان .

ما يجري في مصانع الاسمنت وذكرت الشركة الاهلية والتي عندها مصنع في زليتن ما ورد لمجلس البحوث ودار الافتاء، هناك اسئلة متكررة ترد تتعلق بما يحصل في مصانع الاسمنت وهذا وجه من وجوه الابتزاز والفساد الذي لا يوجد من يحاسب عليه، هناك مخالفات كثيرة فيما يتعلق بالتعاقدات التي تحصل في الشركة الاهلية، كان واجب أن الطلبات والابتزاز لا يستجيب اليه المصنع، ما الذي جعله تحت الضغط ومرة يغلقوه ويفتحوا فيه وهو تساهل الإدارة مع المجرمين وهذه حقوق الشعب الليبي.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق