عاجل

بعد ما نشرته الجمهورية أون لاين عن رسائل المياه المسمومة.. مجلس الوزراء يطمئن المواطنين بعدم صحتها - بوابة فكرة وي

0 تعليق ارسل طباعة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
بعد ما نشرته الجمهورية أون لاين عن رسائل المياه المسمومة.. مجلس الوزراء يطمئن المواطنين بعدم صحتها - بوابة فكرة وي, اليوم الخميس 26 سبتمبر 2024 06:00 صباحاً

بعد مانشرته "الجمهوريه أون لاين" حول الرسائل المسمومة التي تكدر الامن الاجتماعي من تحقيق مطول كشف هوية راسليها من مخربين ودقت ناقوس الخطر للمواطن ان يكون اداة يستخدمونها بعد ان يلتقط طعومهم  المسمومه التي تستهدف ضرب الثقه بينه وبين الدوله رئاسه مجلس الوزراء تصدر بيانا من الشركه القابضه لمياه الشرب تؤكد فيه مثلما اكد تحقيق الجمهوريه على عدم صحة تلك الرسائل المتداوله وعلى سلامه المياه في الاراضي المصريه كلها وانه يتك متابعتها لحظه بلحظه. 

وجاء في التحقيق 

" متشربوش ولا تطبخوا من مية الحنفيه .. انا دكتوره فاطمه وجايبه المعلومات من رئاسة الجمهوريه واستخدموا الميه المعدنيه ربنا يكفينا شر المرض  " هكذا ستصلك الرساله الصوتيه المنتشره على جروبات "الواتساب" والتي ستشيرها دون التحقق منها وهو ماحدث فقد انتشرت الرساله مثل النار في الهشيم 

رغم ان وزارة الصحه والقطاعات المنوط بها اكدت سلامة مياهنا الا ان هناك دوما خفافيش للظلام تسعى لتكدير الامن العام والسلم الاجتماعي باحداث اضطرابات داخليه وشائعات من شأنها احداث قلق اجتماعي وجعل الوضع دوما على صفيح ساخن ومشككه في كيانات واجهزة ومقدرات الدوله ساعية لضرب الثقه بين المواطن والدوله في اي حدث يحدث لتحوله الى شائعه تعصف بالمجتمع مسببة هلع اجتماعي 

لم تسأل نفسك وانت مستخدم لوسائل التواصل الاجتماعي عدة اسئله 

من هي الدكتوره فاطمه التي لم تذكر اسمها بالكامل او تخصصها او مكان عملها؟!

" لما لم تذكر تاريخا معينا تؤرخ به رسالتها حتى لاتظل الرساله تنتشر وتنتشر مسببه كل هذا الهلع خاصه بين ربات البيوت والامهات وبالتالي الأسر المصرية؟

من وراء ظهور مثل تلك الرسائل التي تعصف بالامن الاجتماعي؟ 

شائعات تأتي من هنا واخرى من هناك ان لم نكن على وعي كاف لحمايه عقولنا وبالتالي حماية الوطن قسنكون مجرد ادوات يستخدمها خفافيش الظلام فعلى خلفيه حادث اسوان ومياهها والذي قد يحدث في اي بلد في العالم استغل مجموعه مجهوله الوضع وبداوا في حربهم المعهوده الحرب التي ينخرطون فيها تحت غطاء السوشيال ميديا فيطلقون رسائل مسمومه تهدد السلم الاجتماعي وتضرب الثقه بين المواطن والدوله ويشرعون في هدم كل شيء .. شائعه تطلق في الفضاء الالكتروني لا احد يستطيع الوصول الى مصدرها بعد ان نتناقلها للاسف غير متأكدين من صحتها ولا من هوية من ارسلوها لنساعدهم في مساعيهم الخربة.. لاتكن عزيزي مستخدم السوشيال احد ادوات تلك العناصر المخربة في نشر شائعات تعصف بالمجتمع وتضربه .. تحقيق مطول خاضته الجمهوريه اولاين لتؤكد لك انها مجرد شائعه الاهم منها هو معرفه من ورائها ولما وماذا يريدون من الوطن؟

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق