أصدرت منظمة الصحة العالمية إرشادات لتحسين تصميم التجارب السريرية للمنتجات الصحية، تدعو إلى إجراء التجارب في البلدان من جميع مستويات الدخل، بهدف تطوير بيئات بحثية وطنية أكثر قوة وفعالية وتسريع الوصول إلى الابتكارات.
بالإضافة إلى جعل التدخلات الطبية الجديدة آمنة وفعالة وأكثر سهولة في الوصول وبأسعار معقولة على مستوى العالم للناس في كل مكان وبسرعة أكبر، وتجنب التصميم الرديء للتجارب السريرية والتنوع المحدود للمشاركين والبنية التحتية والكفاءات غير الكافية والبيروقراطية التي تكلف الوقت والمال والأرواح.
وتستخدم البيانات الناتجة في تدخلات صحية معتمدة في البلدان ذات الدخل المرتفع فقط، وطورت الإرشادات استجابة لقرار جمعية الصحة العالمية بمشاركة 3000 من أصحاب المصلحة من مختلف القطاعات في 48 دولة.
وتغطي الإرشادات على سبيل المثال لا الحصر، الأدوية الصيدلانية واللقاحات وأدوات التشخيص والتدابير الغذائية، والتدخلات المعرفية والسلوكية والنفسية، والوقاية والتدابير العشبية أو التقليدية.
بالإضافة إلى جعل التدخلات الطبية الجديدة آمنة وفعالة وأكثر سهولة في الوصول وبأسعار معقولة على مستوى العالم للناس في كل مكان وبسرعة أكبر، وتجنب التصميم الرديء للتجارب السريرية والتنوع المحدود للمشاركين والبنية التحتية والكفاءات غير الكافية والبيروقراطية التي تكلف الوقت والمال والأرواح.
تفاوتات في التجارب السريرية
وأشارت المنظمة إلى أن هناك تفاوتات في التجارب السريرية بين الدول ذات الدخل المرتفع والمتوسط والمنخفض، وفي بعض الأحيان تجري التجارب السريرية على المرضى في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، بسبب أعباء المرض فيها. للمزيد | This is a Twitter StatusThis is a Twitter StatusThis is a Twitter Status This is a Twitter Status— صحيفة اليوم (@alyaum)الرئيس التنفيذي لـ #المعهد_الوطني_لأبحاث_الصحة لـ "#اليوم" رسالتنا تتمحور حول الريادة في تمكين منظومة التجارب السريرية بـ #المملكة، عبر توفير بنية تحتية متطورة، وبناء كفاءات وطنية
— صحيفة اليوم (@alyaum) May 21, 2024
للمزيد | https://t.co/aZ4j1HKu0h@saudi_nih@farskAlanazi pic.twitter.com/hpLeCUyAGl
وتستخدم البيانات الناتجة في تدخلات صحية معتمدة في البلدان ذات الدخل المرتفع فقط، وطورت الإرشادات استجابة لقرار جمعية الصحة العالمية بمشاركة 3000 من أصحاب المصلحة من مختلف القطاعات في 48 دولة.
وتغطي الإرشادات على سبيل المثال لا الحصر، الأدوية الصيدلانية واللقاحات وأدوات التشخيص والتدابير الغذائية، والتدخلات المعرفية والسلوكية والنفسية، والوقاية والتدابير العشبية أو التقليدية.
0 تعليق