أثبتت سياسة مرافقة الزوج لزوجته أثناء الولادة في مستشفى القطيف المركزي نجاحًا، حيث ساهم دعمه في زيادة معدلات الولادة الطبيعية بأكثر من 50%.
وأكدت الدكتورة نجاة أبو حليقة، أخصائية النساء والولادة وعضوة في فريق الرضاعة الطبيعية بالمستشفى، أن الزوج يعتبر المرافق المثالي، حيث يوفر الدعم النفسي والمعنوي للأم أثناء الولادة، مما ينعكس إيجابًا على نجاح عملية الولادة والرضاعة الطبيعية بعدها.
وأشارت إلى أن الزوج هو المرافق المفضل بنسبة 60%، يليه أم الأم ثم الأخت ثم الداية. مؤكدة أن جميع المرافقين يساهمون في دعم الولادة الطبيعية وتسهيل إجراءاتها.
وأكدت الدكتورة أبو حليقة أن وجود الزوج بجانب زوجته أثناء الولادة يوفر لها السعادة والدعم، مما ينعكس إيجابًا على صحتها النفسية والجسدية. وقد ساهم هذا الدعم في زيادة معدلات الولادة الطبيعية بشكل ملحوظ في مستشفى القطيف المركزي.
وأكدت الدكتورة نجاة أبو حليقة، أخصائية النساء والولادة وعضوة في فريق الرضاعة الطبيعية بالمستشفى، أن الزوج يعتبر المرافق المثالي، حيث يوفر الدعم النفسي والمعنوي للأم أثناء الولادة، مما ينعكس إيجابًا على نجاح عملية الولادة والرضاعة الطبيعية بعدها.
سياسة المرافق والتثقيف بالتعامل
وأوضحت الدكتورة أبو حليقة أن سياسة المرافق بدأت في عام 2023، حيث يتم تثقيف المرافقين حول كيفية التعامل مع حالة الولادة وتقديم الدعم اللازم للأم. وقد أظهرت النتائج أن وجود الزوج بجانب زوجته يخفف من آلام المخاض ويساعدها على التحمل والصبر، مما يزيد من فرص نجاح الولادة الطبيعية.وأشارت إلى أن الزوج هو المرافق المفضل بنسبة 60%، يليه أم الأم ثم الأخت ثم الداية. مؤكدة أن جميع المرافقين يساهمون في دعم الولادة الطبيعية وتسهيل إجراءاتها.
وأكدت الدكتورة أبو حليقة أن وجود الزوج بجانب زوجته أثناء الولادة يوفر لها السعادة والدعم، مما ينعكس إيجابًا على صحتها النفسية والجسدية. وقد ساهم هذا الدعم في زيادة معدلات الولادة الطبيعية بشكل ملحوظ في مستشفى القطيف المركزي.
0 تعليق