اختتمت بلدية محافظة القطيف فعاليّاتها احتفاءً باليوم الوطني ال 94 للمملكة، على الواجهة البحرية بكورنيش دارين، والتي استمرت ثلاثة أيام، امتزجت فيها فرحة الصغار والكبار بحضور لافت يعبرون فيه عن الولاء والانتماء والعطاء للوطن.
قال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح القرني، إن برنامج الاحتفال باليوم الوطني الرابع والتسعين، جسد معاني الاعتزاز والانتماء لهذه البلاد الغالية، حيث تضمنت البرامج والأنشطة والأركان فعاليات متنوعة، بمشاركة عدد من القطاعات، ما عكس روح التكامل والحس الوطني.
شارك في الاحتفالا كل من: مركز التنمية الاجتماعية في القطيف بأركان متنوعة وبنك التنمية الاجتماعية، بالإضافة لفعاليات الفلكلور الشعبي، والأركان الفنية التشكيلية بالرسم الحر المباشر، وفعاليات المسرح التي نالت إقبالا شاركت فيه العائلات ضمن المسابقات الترفيهية، والعزف الحر والمبادرات الثقافية، وسباق الجري الرياضي.
كما شارك بالتنظيم ما يقارب 2000 متطوع ومتطوعة، وقدر عدد الحضور من الأهالي والزوار حوالي ال 85 ألف زائر مشكلين لوحة خضراء تعكس هذا الحب الكبير لوطن رايته خفاقه عالية.
وأشار القرني إلى أن برنامج اليوم الوطني السعودي ال 94 جسد أيقونة محبة وقيم عظيمة وتضحيات خالدة، تحمل معها رؤية طموحة وأهداف سامية، ومسيرة نهضة تنموية شاملة نعتز بمنجزاتها ونحافظ على مكتسباتها وفق توجيهات قيادة حكيمة لم تذخر جهدا لجعل هذا الوطن الغالي أرضا للأمن والأمان والرخاء.
قال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح القرني، إن برنامج الاحتفال باليوم الوطني الرابع والتسعين، جسد معاني الاعتزاز والانتماء لهذه البلاد الغالية، حيث تضمنت البرامج والأنشطة والأركان فعاليات متنوعة، بمشاركة عدد من القطاعات، ما عكس روح التكامل والحس الوطني.
المشاركون في الاحتفالات
شارك في الاحتفالا كل من: مركز التنمية الاجتماعية في القطيف بأركان متنوعة وبنك التنمية الاجتماعية، بالإضافة لفعاليات الفلكلور الشعبي، والأركان الفنية التشكيلية بالرسم الحر المباشر، وفعاليات المسرح التي نالت إقبالا شاركت فيه العائلات ضمن المسابقات الترفيهية، والعزف الحر والمبادرات الثقافية، وسباق الجري الرياضي.
كما شارك بالتنظيم ما يقارب 2000 متطوع ومتطوعة، وقدر عدد الحضور من الأهالي والزوار حوالي ال 85 ألف زائر مشكلين لوحة خضراء تعكس هذا الحب الكبير لوطن رايته خفاقه عالية.
وأشار القرني إلى أن برنامج اليوم الوطني السعودي ال 94 جسد أيقونة محبة وقيم عظيمة وتضحيات خالدة، تحمل معها رؤية طموحة وأهداف سامية، ومسيرة نهضة تنموية شاملة نعتز بمنجزاتها ونحافظ على مكتسباتها وفق توجيهات قيادة حكيمة لم تذخر جهدا لجعل هذا الوطن الغالي أرضا للأمن والأمان والرخاء.
0 تعليق